أمّا بلديّة باقة الغربيّة، فتنكر كلّ ذلك، وتدّعي أنّ عائلة الأسير نفسها مَنْ سحبت الحجز، وألغت إقامة الأمسية في المركز الجماهيريّ؛ نتيجة ضغوطات من جهات
99 مبدعًا ومثقّفًا فلسطينيًّا يصدرون بيانًا موجّهًا للرأي العام والنائب العامّ الفلسطينيّ، يطالبون فيه بإلغاء أمر المصادرة الصادر ضدّ رواية "جريمة في رام الله"، ووقف
"إنّ تلخيص الفرقة ببضع كلماتٍ منتزعةٍ من إطارها المجازيّ والفنّيّ، هو تشويهٌ للفرقة ومعتقداتها. كما أنّ أيّ قراءةٍ غير سطحيّةٍ لمضمون أغاني الفرقة ولموقفها، تُظْهِرُ